
للتمر في حياة المسلمين مكانة خاصة ، فهو غذاء ودواء ، حيث كان التمر من أفضل الأطعمة التي وصفها ونصح بها الرسول -صلى الله عليه وسلم- بقوله: ((من تصبَّح كل يوم بسبع تمرات عجوة لم يضره في ذلك اليوم سمٌّ ولا سحر)). متفق عليه, وبين كثيراً من فوائده في مواضع كثيرة من الأحاديث الشريفة ، ويعد التمر غذاءً مثالياً كافياً للإنسان لاحتوائه على المواد الغذائية الرئيسة مثل السكريات والأحماض، والمعادن والدهون والبروتينات وغيرها ، كما أنه يحتوي على مضادات السرطان والمنشطات الجنسية فإذا استخدم مع الحليب فإنه يزيد في الباءة و يخصب البدن فالتمر فيه معدن الفسفور وهو غذاء للحجيرات النبيلية، وللتمر فوائده العديدة لذا ذكر في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة في أكثر من موضع.

للتمر في حياة المسلمين مكانة خاصة ، فهو غذاء ودواء ، حيث كان التمر من أفضل الأطعمة التي وصفها ونصح بها الرسول -صلى الله عليه وسلم- بقوله: ((من تصبَّح كل يوم بسبع تمرات عجوة لم يضره في ذلك اليوم سمٌّ ولا سحر)). متفق عليه, وبين كثيراً من فوائده في مواضع كثيرة من الأحاديث الشريفة ، ويعد التمر غذاءً مثالياً كافياً للإنسان لاحتوائه على المواد الغذائية الرئيسة مثل السكريات والأحماض، والمعادن والدهون والبروتينات وغيرها ، كما أنه يحتوي على مضادات السرطان والمنشطات الجنسية فإذا استخدم مع الحليب فإنه يزيد في الباءة و يخصب البدن فالتمر فيه معدن الفسفور وهو غذاء للحجيرات النبيلية، وللتمر فوائده العديدة لذا ذكر في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة في أكثر من موضع.

للتمر في حياة المسلمين مكانة خاصة ، فهو غذاء ودواء ، حيث كان التمر من أفضل الأطعمة التي وصفها ونصح بها الرسول -صلى الله عليه وسلم- بقوله: ((من تصبَّح كل يوم بسبع تمرات عجوة لم يضره في ذلك اليوم سمٌّ ولا سحر)). متفق عليه, وبين كثيراً من فوائده في مواضع كثيرة من الأحاديث الشريفة ، ويعد التمر غذاءً مثالياً كافياً للإنسان لاحتوائه على المواد الغذائية الرئيسة مثل السكريات والأحماض، والمعادن والدهون والبروتينات وغيرها ، كما أنه يحتوي على مضادات السرطان والمنشطات الجنسية فإذا استخدم مع الحليب فإنه يزيد في الباءة و يخصب البدن فالتمر فيه معدن الفسفور وهو غذاء للحجيرات النبيلية، وللتمر فوائده العديدة لذا ذكر في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة في أكثر من موضع.
إضاءة
نبذة عن القطاع الزراعي
الرؤية والرسالة والأهداف
المشاريع التابعة للقطاع الزراعي
المهام و الاستراتيجيات
إنجازات القطاع الزراعي
التسويق
المشاركات والإصدارات العلمية
المنتجات الزراعية
مكانة النخيل والتمور في القران الكريم والسنة النبوية المطهرة
للتمر في حياة المسلمين مكانة خاصة ، فهو غذاء ودواء ، حيث كان التمر من أفضل الأطعمة التي وصفها ونصح بها الرسول -صلى الله عليه وسلم- بقوله: من تصبَّح كل يوم بسبع تمرات عجوة لم يضره في ذلك اليوم سمٌّ ولا سحر. (متفق عليه), وبين كثيراً من فوائده في مواضع كثيرة من الأحاديث الشريفة، ويعد التمر غذاءً مثالياً كافياً للإنسان لاحتوائه على المواد الغذائية الرئيسة مثل السكريات والأحماض، والمعادن والدهون والبروتينات وغيرها، كما أنه يحتوي على مضادات السرطان والمنشطات الجنسية فإذا استخدم مع الحليب فإنه يزيد في الباءة ويخصب البدن فالتمر فيه معدن الفسفور وهو غذاء للحجيرات النبيلية، وللتمر فوائد عديدة لذا ذكر في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة في أكثر من موضع. اختص الله سبحانه وتعالى النخيل والتمور بفضائل كثيرة حيث إنها مصدر خير وبركة، وأشارت الآيات القرآنية إلى ما للنخيل من منزلة عالية عن بقية الأشجار المثمرة، ويكفي للدلالة على أهمية التمر والنخل ورود ذكرهما في القرآن الكريم في مواضع متعددة منها قوله تعالى: {وَالنَّخلَ بَاسِقَات لَّهَا طَلع نَّضِيد}الآية 10 سورة ق، وقوله تعالى: {وَزُرُوع وَنَخل طَلعُهَا هَضِيم} الآية 148 سورة الشعراء، وقوله تعالى : {وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّا}ـ الآية 25 سورة مريم. من التوجيهات النبوية الكريمة فيما يتعلق بالتمر فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم وحثه الصائم بالإفطار على الرطب أو التمر، ففي الحديث الذي أخرجه الإمام أحمد والترمذي وأبو داوود عن أنس قال : {كان الرسول صلى الله عليه وسلم يفطر على رطبات قبل أن يصلي فإن لم تكن رطبات فعلى تمرات فإن لم تكن حسا حسوات من ماء}. والاقتصار على الرطب عند الإفطار له فائدة طبية، وهي ورود الغذاء الى المعدة بالتدريج حتى تتهيأ للطعام، قال ابن القيم رحمه الله تعالى وفي فِطر النبي صلى الله عليه وسلم من الصوم على الرطب أو التمر أو الماء تدبير لطيف جداً، فإن الصوم يُخلي المعدة من الغذاء، فلا تجد الكبد فيها ما تجذبه وترسله إلى القوى والأعضاء والحلو أسرع شيء وصولاً إلى الكبد وأحبه إليها ولا سيما إن كان رطباً، فيشتد قبولها له"، وذكر أيضاً أن الرطب يقوي المعدة الباردة ويوافقها ويخصب البدن وهو من أعظم الفواكه وأنفعها، والرطب مقوى للكبد ملين للطبع وهو من أكثر الثمار تغذية للبدن وأكله على الريق يقتل الدود فإنه مع حرارته فيه قوة ترياقية فإذا أديم استعماله على الريق خفف مادة الدود وأضعفه وقلله أو قتله وهو فاكهة وغذاء ودواء وشراب وحلوى. كما ورد في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعائشة رضي الله عنها{بيت لا تمر فيه جياع آهله } رواه مسلم.

إضاءة
نبذة عن القطاع الزراعي
رؤية القطاع الزراعي
رسالة واهداف القطاع الزراعي
المشاريع التابعة للقطاع الزراعي
المهام و الاستراتيجيات
إنجازات القطاع الزراعي
التسويق
المشاركات والإصدارات العلمية
المنتجات الزراعية
إضاءة
مكانة النخيل والتمور في القران الكريم والسنة النبوية المطهرة
للتمر في حياة المسلمين مكانة خاصة ، فهو غذاء ودواء ، حيث كان التمر من أفضل الأطعمة التي وصفها ونصح بها الرسول -صلى الله عليه وسلم- بقوله: من تصبَّح كل يوم بسبع تمرات عجوة لم يضره في ذلك اليوم سمٌّ ولا سحر. (متفق عليه), وبين كثيراً من فوائده في مواضع كثيرة من الأحاديث الشريفة، ويعد التمر غذاءً مثالياً كافياً للإنسان لاحتوائه على المواد الغذائية الرئيسة مثل السكريات والأحماض، والمعادن والدهون والبروتينات وغيرها، كما أنه يحتوي على مضادات السرطان والمنشطات الجنسية فإذا استخدم مع الحليب فإنه يزيد في الباءة ويخصب البدن فالتمر فيه معدن الفسفور وهو غذاء للحجيرات النبيلية، وللتمر فوائد عديدة لذا ذكر في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة في أكثر من موضع. اختص الله سبحانه وتعالى النخيل والتمور بفضائل كثيرة حيث إنها مصدر خير وبركة، وأشارت الآيات القرآنية إلى ما للنخيل من منزلة عالية عن بقية الأشجار المثمرة، ويكفي للدلالة على أهمية التمر والنخل ورود ذكرهما في القرآن الكريم في مواضع متعددة منها قوله تعالى: {وَالنَّخلَ بَاسِقَات لَّهَا طَلع نَّضِيد}الآية 10 سورة ق، وقوله تعالى: {وَزُرُوع وَنَخل طَلعُهَا هَضِيم} الآية 148 سورة الشعراء، وقوله تعالى : {وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّا}ـ الآية 25 سورة مريم. من التوجيهات النبوية الكريمة فيما يتعلق بالتمر فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم وحثه الصائم بالإفطار على الرطب أو التمر، ففي الحديث الذي أخرجه الإمام أحمد والترمذي وأبو داوود عن أنس قال : {كان الرسول صلى الله عليه وسلم يفطر على رطبات قبل أن يصلي فإن لم تكن رطبات فعلى تمرات فإن لم تكن حسا حسوات من ماء}. والاقتصار على الرطب عند الإفطار له فائدة طبية، وهي ورود الغذاء الى المعدة بالتدريج حتى تتهيأ للطعام، قال ابن القيم رحمه الله تعالى "وفي فِطر النبي صلى الله عليه وسلم من الصوم على الرطب أو التمر أو الماء تدبير لطيف جداً، فإن الصوم يُخلي المعدة من الغذاء، فلا تجد الكبد فيها ما تجذبه وترسله إلى القوى والأعضاء والحلو أسرع شيء وصولاً إلى الكبد وأحبه إليها ولا سيما إن كان رطباً، فيشتد قبولها له"، وذكر أيضاً أن الرطب يقوي المعدة الباردة ويوافقها ويخصب البدن وهو من أعظم الفواكه وأنفعها، والرطب مقوى للكبد ملين للطبع وهو من أكثر الثمار تغذية للبدن وأكله على الريق يقتل الدود فإنه مع حرارته فيه قوة ترياقية فإذا أديم استعماله على الريق خفف مادة الدود وأضعفه وقلله أو قتله وهو فاكهة وغذاء ودواء وشراب وحلوى. كما ورد في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعائشة رضي الله عنها{بيت لا تمر فيه جياع آهله } رواه مسلم.

إضاءة
نبذة عن القطاع الزراعي
رؤية القطاع الزراعي
رسالة واهداف القطاع الزراعي
المشاريع التابعة للقطاع الزراعي
المهام و الاستراتيجيات
إنجازات القطاع الزراعي
التسويق
المشاركات والإصدارات العلمية
المنتجات الزراعية
إضاءة
مكانة النخيل والتمور في القران الكريم والسنة النبوية المطهرة
للتمر في حياة المسلمين مكانة خاصة ، فهو غذاء ودواء ، حيث كان التمر من أفضل الأطعمة التي وصفها ونصح بها الرسول -صلى الله عليه وسلم- بقوله: من تصبَّح كل يوم بسبع تمرات عجوة لم يضره في ذلك اليوم سمٌّ ولا سحر. (متفق عليه), وبين كثيراً من فوائده في مواضع كثيرة من الأحاديث الشريفة، ويعد التمر غذاءً مثالياً كافياً للإنسان لاحتوائه على المواد الغذائية الرئيسة مثل السكريات والأحماض، والمعادن والدهون والبروتينات وغيرها، كما أنه يحتوي على مضادات السرطان والمنشطات الجنسية فإذا استخدم مع الحليب فإنه يزيد في الباءة ويخصب البدن فالتمر فيه معدن الفسفور وهو غذاء للحجيرات النبيلية، وللتمر فوائد عديدة لذا ذكر في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة في أكثر من موضع. اختص الله سبحانه وتعالى النخيل والتمور بفضائل كثيرة حيث إنها مصدر خير وبركة، وأشارت الآيات القرآنية إلى ما للنخيل من منزلة عالية عن بقية الأشجار المثمرة، ويكفي للدلالة على أهمية التمر والنخل ورود ذكرهما في القرآن الكريم في مواضع متعددة منها قوله تعالى: {وَالنَّخلَ بَاسِقَات لَّهَا طَلع نَّضِيد}الآية 10 سورة ق، وقوله تعالى: {وَزُرُوع وَنَخل طَلعُهَا هَضِيم} الآية 148 سورة الشعراء، وقوله تعالى : {وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّا}ـ الآية 25 سورة مريم. من التوجيهات النبوية الكريمة فيما يتعلق بالتمر فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم وحثه الصائم بالإفطار على الرطب أو التمر، ففي الحديث الذي أخرجه الإمام أحمد والترمذي وأبو داوود عن أنس قال : {كان الرسول صلى الله عليه وسلم يفطر على رطبات قبل أن يصلي فإن لم تكن رطبات فعلى تمرات فإن لم تكن حسا حسوات من ماء}. والاقتصار على الرطب عند الإفطار له فائدة طبية، وهي ورود الغذاء الى المعدة بالتدريج حتى تتهيأ للطعام، قال ابن القيم رحمه الله تعالى "وفي فِطر النبي صلى الله عليه وسلم من الصوم على الرطب أو التمر أو الماء تدبير لطيف جداً، فإن الصوم يُخلي المعدة من الغذاء، فلا تجد الكبد فيها ما تجذبه وترسله إلى القوى والأعضاء والحلو أسرع شيء وصولاً إلى الكبد وأحبه إليها ولا سيما إن كان رطباً، فيشتد قبولها له"، وذكر أيضاً أن الرطب يقوي المعدة الباردة ويوافقها ويخصب البدن وهو من أعظم الفواكه وأنفعها، والرطب مقوى للكبد ملين للطبع وهو من أكثر الثمار تغذية للبدن وأكله على الريق يقتل الدود فإنه مع حرارته فيه قوة ترياقية فإذا أديم استعماله على الريق خفف مادة الدود وأضعفه وقلله أو قتله وهو فاكهة وغذاء ودواء وشراب وحلوى. كما ورد في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعائشة رضي الله عنها{بيت لا تمر فيه جياع آهله } رواه مسلم.

المشاريع الزراعية
المشاريع الزراعية
المشاريع الزراعية



مشروع الحائر والتوفيق
يقع المشروع جنوب مدينة الرياض وتبلغ مساحته 30 هكتار, وتم اتباع سياسة التوسع بغرس النخيل في هذا المشروع حتى وصل العدد الإجمالي بالمشروع الى (2085) ألفين وخمسة وثمانين نخلة حالياً من مختلف أصناف النخيل، ويتم ري النخيل باستخدام شبكة ري تم تعديلها لتوائم نظم الري الحديثة

مشروع ضرما
دأب الشيخ صالح بن عبد العزيز الراجحي رحمه الله في هذا المشروع على التوجيه بزراعة القمح والشعير حتى 1413هـ الموافق 1993م ، ثم أعطى رحمه الله توجيهاته بعد ذلك بإحلال النخيل محل محاور القمح والشعير ، وقد تم ذلك على ثلاث مراحل بدءاً من مارس 1994م حتى 1996م حيث بلغ العدد الكلي للنخيل حالياً (50،000) خمسون ألف نخلة من مختلف أصناف النخيل خاصة التي تلائم أجواء منطقة الرياض.



مشروع الباطن
عتبر مشروع الباطن من أكبر المشاريع الزراعية للنخيل عالمياً نظراً لاتساع مساحته التي تبلغ (5466) هكتار، ولإنه يضم (200،000) مائتي ألف نخلة يصل عدد الأصناف به إلى ما يقارب 45 صنفاً من أصناف النخيل السائدة في المنطقة الوسطى

كل الحقوق محفوظه اوقاف الراجحي © 2012- 2024

كل الحقوق محفوظه اوقاف الراجحي © 2012- 2024

كل الحقوق محفوظه اوقاف الراجحي © 2012- 2024